الصحفي محمد سلطاني الجزائري عمره، دينه، زوجته، أولاده

محمد سلطاني شخصية إعلامية جزائرية بارزة وصحفي ذو تأثير كبير على الساحة الإعلامية الجزائرية. ولد بالجزائر العاصمة عام 1967 حيث بدأ حياته المهنية في الصحافة بعد تخرجه من الجامعة. عمل في العديد من الصحف والقنوات الإخبارية، حيث تميز بأسلوبه النقدي والتحليلي، مما جعله صوتاً مؤثراً في نقل الأخبار والتعليق عليها.

مسيرته المهنية :

البدايات بدأ سلطاني مسيرته المهنية في الصحافة المطبوعة، حيث عمل في الصحف المحلية قبل أن ينتقل إلى الصحف

الوطنية الكبرى.

التلفزيون: انتقل إلى العمل التلفزيوني، وقدم البرامج الإخبارية والتحليلية، حيث أبدع في الجرأة في تناول القضايا الحساسة.

الجوائز حصل على العديد من الجوائز لإسهاماته الصحفية المتميزة وتقاريره الاستقصائية المهمة.

تأثيره:

وعرف سلطاني بمواقفه الحازمة والمستقلة، ودفاعه عن…

حرية الصحافة وحقوق الإنسان. ساهمت كتاباته وبرامجه

في تسليط الضوء على العديد من القضايا الاجتماعية

والسياسة في الجزائر مما جعله من الأصوات المحترمة

في المجتمع الصحفي.

صحفي جزائري بارز وله تأثير كبير على الساحة الإعلامية الجزائرية. ولد في الجزائر العاصمة حيث بدأ مشواره في الصحافة بعد تخرجه من الجامعة. عمل في العديد من الصحف والقنوات الإخبارية، حيث تميز بأسلوبه النقدي والتحليلي، مما جعله صوتاً مؤثراً في نقل الأخبار والتعليق عليها.

العائلة :
محمد سلطاني كان متزوجا ولديه أطفال. وكان يولي أهمية كبيرة لعائلته، رغم انشغاله بعمله الصحفي. لقد سعى دائمًا إلى تحقيق التوازن بين حياته المهنية والعائلية واعتبر عائلته مصدر دعمه الأساسي.

هوايات و اهتمامات
وإلى جانب العمل الصحفي، كان سلطاني شغوفاً بالقراءة والبحث، كما كان يحب قراءة أحدث الكتب في مجالات متعددة من الأدب إلى السياسة والتاريخ. كما كان مهتمًا بالرياضة، وخاصة كرة القدم، وكان من مشجعي أحد الأندية المحلية في الجزائر.

أنشطة اجتماعية
شارك سلطاني في العديد من الأنشطة الاجتماعية والخيرية، إيمانا منه بدور الصحافة في خدمة المجتمع وتعزيز الوعي الاجتماعي. عرف بدعمه للقضايا الإنسانية ومشاركته في الحملات الهادفة إلى…

مساعدة المحتاجين.

وكانت زوجته فاطمة سلطاني تعمل معلمة في مدرسة ثانوية بالجزائر العاصمة. دعمت فاطمة محمد طوال حياته المهنية وكانت شريكته

أبناء محمد السلطاني
الأساسيات في الحياة. لديهم ثلاثة أطفال، ابنة وولدين. الابنة الكبرى نادية تدرس الطب في جامعة الجزائر، بينما الابنان علي ومروان في المدرسة الثانوية حيث يحققان تفوقا دراسيا.

العلاقة العائلية:

وعرف محمد سلطاني بالتزامه العميق تجاه أسرته، رغم انشغاله الكبير بعمله الصحفي. وكان يحرص على قضاء وقت ممتع مع عائلته، والمشاركة معهم في الأنشطة والرحلات العائلية.

حياة خاصة:

الإجازات: كان محمد يأخذ عائلته في إجازات داخل الجزائر لاستكشاف طبيعة البلاد وثقافتها الغنية. كان يحب الأماكن التاريخية والمناظر الطبيعية الخلابة.

الهوايات العائلية: أشار

وكان أفراد عائلته يقرأون الكتب ويشاهدون الأطفال حيث كانوا يتناقشون